كبرياءٌ يقودك علي دربٍ ضائع ..
تملأك الحرية اشتياقاً للمزيد ،
تختار السجن لبرهة ..
ثم لا تلبث أن تشتاق اليها من جديد ،
ينتشر المرض بين عروقك كالطوفان ..
تسعي وتسعي للشفاء
إلا أنه لا مفر ،
هي داؤك المثابر ..
هي كيانك لا مجال للرحيل ،
صرت تواقاً إليها ..
صرت لها عبداً لا تبحث عن طريق آخر
أنت حر
وهي أنت
حريتك
وأنتما
معاً
درب منقطع النظير
0 comments:
Post a Comment