الملكة علياء الحسين الزوجة الثالثة للملك حسين بن طلال، من أصل فلسطيني من عائلات مدينة نابلس. قتلت في حادث سقوط المروحية العام 1978 وكل من كانوا معها والتي كانت تقلها أثناء توجهها إلىجنوب الأردن في رحلة تفقدية للمناطق النائية. سمي المطار الدولي في عمان باسمها.
الاثنين التاسع من فبراير هو ذكرى إستشهاد المغفور لها بإذن الله جلالة الملكة علياء الحسين شهيدة الواجب الإنساني التي لقيت وجه الباري عز وجل في التاسع من شباط 1977 أثناء قيامها بتأدية دورها الإنساني في خدمة أبناء الشعب الأردني وتفقد شؤون حياتهم وأحوالهم في المناطق النائية من المملكة.
ولدت المغفور لها في الخامس والعشرين من شهر كانون الاول لعام 1948 في القاهرة حيث كان والدها المرحوم بهاء الدين طوقان يعمل سفيرا للمملكة هناك ودرست العلوم السياسية في جامعة لويولا في العاصمة الايطالية روما.
وأسهمت رحمها الله منذ اقترانها بالراحل الكبير جلالة المغفور له بإذن الله الملك الحسين طيب الله ثراه وحتى استشهادها في مختلف الأنشطة والفعاليات النسائية والخيرية كما أسهمت في دعم النشاطات المتعلقة بحياة المواطنين وتحسين ظروفهم المعيشية والحياتية في مختلف مواقعهم0 وكانت جلالتها رحمها الله نموذجا للمرأة الأردنية وعطائها المتميز وأكدت دوما أن المرأة يجب أن تعمل مع الرجل لتحقيق أهداف الأردن التنموية وتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف المجالات.
وتخليدا لذكرى الفقيدة الراحلة جسدت سمو الأميرة هيا بنت الحسين حرم سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي فكرة طالما راودت والدتها المغفور لها الملكة علياء الحسين بتأسيس تكية أم علي التي تهدف إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين وتقديم وجبات الطعام لهم حيث قدمت التكية ومازالت الآلاف من وجبات الطعام للأسر الفقيرة والمحتاجة.
وإذ يستذكر الأردنيون اليوم مناقب المغفور لها جلالة الملكة علياء الحسين ويترحمون عليها ليرون في صاحبي السمو الملكي الأمير علي بن الحسين والأميرة هيا بنت الحسين رمزا للعطاء والتفاني في خدمة الأردن العزيز
. ولدت المغفور لها في الخامس والعشرين من شهر كانون الاول (ديسمبر) لعام 1948 في القاهرة حيثكان والدها المرحوم بهاء الدين طوقان يعمل سفيرا للمملكة هناك، ودرست العلوم السياسية في جامعة لويولا في العاصمة الايطالية روما.
أنجبت سمو الأميرة هيا و سمو الأمير علي حفهظهما الله
واسهمت رحمها الله منذ اقترانها بالراحل الكبير جلالة المغفور له باذن الله الملك الحسين طيب الله ثراه وحتى استشهادها في مختلف الانشطة والفعاليات النسائية والخيرية.
كما اسهمت في دعم النشاطات المتعلقة بحياة المواطنين وتحسين ظروفهم المعيشية والحياتية في مختلف مواقعهم.
وكانت جلالتها رحمها الله نموذجا للمرأة الاردنية وعطائها المتميز، وأكدت دوما ان المرأة يجب ان تعمل مع الرجل لتحقيق اهداف الاردن التنموية وتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف المجالات.
لقيت وجه الباري عز وجل في التاسع من شباط (فبراير) 1977 أثناء قيامها بتأدية دورها الإنساني في خدمة أبناء الشعب الأردني وتفقد شؤون حياتهم وأحوالهم في المناطق النائية من المملكة.
وتخليدا لذكرى الفقيدة الراحلة جسدت سمو الاميرة هيا بنت الحسين حرم سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي فكرة طالما راودت والدتها المغفور لها الملكة علياء الحسين بتأسيس "تكية ام علي" التي تهدف الى مساعدة الفقراء والمحتاجين وتقديم وجبات الطعام لهم حيث قدمت التكية ومازالت الآلاف من وجبات الطعام للاسر الفقيرة والمحتاجة.
0 comments:
Post a Comment