الزوجه الثانيه للملك فؤاد ووالدة الملك فاروق والإمبراطوره فوزيه والأميرات ( فائزه ، فائقه ، فتحيه ) وهى أيضا جدة الأميره شاهيناز بهلوى .
تم تجسيد شخصيتها أولا بمسلسل الملك فاروق والتى قامت بدورها الفنانه ( وفاء عامر ) والتى كانت بشهادة الجميع متفوقه على نفسها فى تجسيد الدور .
وتم تجسيد قصة حياتها مؤخرا فى مسلسل يدعى ( ملكه فى المنفى ) وقامت بدورها فى المسلسل الفنانه ( ناديه الجندى ) ، ولكن لم تنل ناديه الجندى نفس التقدير الذى حصلت عليه وفاء عامر وذلك لأسباب كثيره ، هناك من قال أن ناديه الجندى لم تجسد نازلى بل جسدت ناديه الجندى ، وهناك من قال أن المسلسل إحتوى على أخطاء كثيره ..
ولأن دورنا هنا هو نشر الحقيقه ، فقد قمنا بمتابعة المسلسل والكشف عن الاخطاء أو بالأصح التجاوزات المذكوره به وعرضها عليكم ولكم مطلق الحكم .........
1- هناك أخطاء تتعلق بالأزياء والتى لم نلاخظ بها أى خط ثابت للموضه فى هذه الفتره ، حيث نرى نازلى ( ناديه الجندى ) ترتدى القصير فى زمن كانوا يرتدون به اليشمك . وبل وبنطال جلدى ضيق فى زمن لم ترتدى به السيدات البنطال مطلقا . بالإضافه إلى فساتين الأميرات ( فتحيه وفائقه ) والتى كانت شبه عاريه !!
2- هناك بعض الأخطاء بالديكور مثل وجود هاتف بأزرار فى الأربعينات !!
3- هناك بعض الاخطاء والتى ليس لها أى ذكر فى التاريخ ، ولم يتناولها أحد مطلقا قبل ذلك مثل :
حادث الإعتداء الجنسي من الاميره أشرف بهلوى على الأميره فوزيه فى الحلقه رقم 11 والتى لا ندرى من أين أتوا بهذه المعلومه وحادثة إتهام الأميره فتحيه بالسرقه فى عملها بالولايات المتحده الأمريكيه .
4- هناك بعض الاخطاء والتى يرفضها المنطق مثل : دخول رجال إلى غرفة الأميره فتحيه يوم زفافها وحملها على أكتافهم والخروج بها هكذا بغرض خطفها وإعادتها إلى مصر بأمر من الملك فاروق ؟!
5- عدم ذكر المسلسل أى شئ عن واقعة تحول الملكه نازلى و إبنتها إلى المسيحيه والإكتفاء بذكر أن رياض غالى إعتنق الإسلام !!
6- فى إحدى المشاهد تقول نازلى لفاروق : العيله عاوزه تجوزك نسل شاه . فيرد قائلا : دى دمها تقيل أوى !! ، وهذه جمله لا يصح أن تقال من ملك لملكه وخاصة أن الأميره نسل شاه لازالت على قيد الحياه . وايضا تقول نازلى فى نفس المشهد أن الأميره نسل شاه هى حفيدة السلطانه ملك !! ، وحينما يقول الملك فاروق أنا معجب بفيفيت ( صافيناز ذو الفقار ) تقول له : يعنى عاوزها تكون صاحبتك ؟!!!
7- عند إستخدام جثمان شاه إيران ( رضا بهلوى ) كوسيله للضغط على الشاه ( محمد رضا بهلوى ) كى يقوم بتطليق الأميره فوزيه ، يقول فاروق لنازلى ( هخليه يجيب الأميره شاهيناز فى حضانة الأميره فوزيه ) وتجيب نازلى ( ضع كل الشروط التى تريدها كى يتم الطلاق ) ، ولا ندرى بعدها ماذا حدث ؟ وماذا كان رد فعل الشاه ؟ ، لأن الواقع يقول بأن الأميره شاهيناز لم تزر مصر فى عهد الملكيه إطلاقا .
8- لم نلاحظ أى تأثير للسن على شكل وهيئة الملك فاروق من ناحية الجسم وزيادة وزن الملك فاروق فى أيام حكمه الاخيره ، كما لم يتعرض المسلسل لحادث القصاصين إطلاقا . وايضا نلاحظ بالمسلسل إحتفاظ الملكه نازلى برشاقتها حتى الوفاة ولكن الحقيقه غير ذلك .
9- مناداة الملكه نازلى أحيانا ب (your Royal Highness ) بدلا من (your Majesty ) . فى الحلقه رقم 15 .
10 - فى الحلقه رقم 10 تارة يقولون على زوجة أحمد حسنين باشا ( رئيس الديوان الملكى ) لطفيه وتارة أخرى يقولون لطيفه .
11 - نفس الحال فى نفس الحلقه بالنسبه لتاج الملوك زوجة رضا بهلوى شاه إيران فتارة يقولون تاج الملوك وتارة يقولون قوت القلوب .
12- مناداة الملك فاروق فى الحلقه رقم 15 ب ( صاحب العظمه ) !! .
13 - مناداة الملكه فريده بالحلقه رقم 10 ب ( سمو الملكه فريده ) !! .
14 - هناك بعض التصرفات للشخصيات بالمسلسل لا تجعلنا نقتنع بأن هؤلاء ملوك ، مثل ( طريقة إمساك الملكه نازلى بالجرس الخاص بالحاشيه ، صراخها عند وفاة أحمد حسنين ، جرى الملكه نازلى وراء عربة الإسعاف والتى تحمل جثمان الأميره فتحيه وخاصة أن عمرها وقتها كان تقريبا 83 سنه فكيف إستطاعت الجرى ؟!) .
15 - قام سكرتير سيناتور لاروز ( محمود قابيل ) بتحذيره من علاقته بالملكه نازلى ، وتمضى السنون وتتزوج فتحيه بل وتنجب ويكبر أبناؤها ونجد السكرتير شابا كما هو ولا يوجد أثر لتقدم العمر عليه .
16 - هناك أخطاء خاصه بإختيار بعض الممثلين ، فلا يوجد أدنى شبه بينهم وبين الشخصيات الحقيقيه ، ومنهم :
إختيار كمال أبو ريه فى دور أحمد حسنين باشا ، وإختيارعمر زهران فى دور إسماعيل شيرين ( الزوج الثانى للأميره فوزيه ) .
17 - هناك بعض الأخطاء بالمسلسل والتى تتعلق ب أحمد حسنين باشا ولطفيه هانم يسري وقد زودنا بها ( عزيز محمود ) حفيد أحمد حسنين ولطفيه هانم .. وهى :
- جرى أن تكون العصمه فى يد أميرات الأسره العلويه ، لذلك فعندما غضبت لطفيه وطلبت الطلاق إضطر حسنين على الموافقه ولم يرمى عليها اليمين كما فى المسلسل .
- تهميش دور أحمد حسنين بالمسلسل .
- لطفيه هانم توفت أوائل عام 1952 ، أى أنها لم تعاصر الثوره ، وبالمسلسل أظهروا لنا أنها حية ترزق عند قيام الثوره .
- تصميم مؤلفة العمل على عدم زواج أحمد حسنين باشا من الملكه نازلى وهى بذلك تضرب عرض الحائط بكتاب صلاح عيسي ( البرنسيسه والأفندى ) والذى ينقل لنا مذكرات مصطفى أمين و محمد التابعى فيما يتعلق بزواج حسنين باشا العرفى من الملكة نازلى .
- هناك مشهد يسبق موت أحمد حسنين بدقائق للأميره شويكار تقول لإبنتها لطفيه ( هيتجوز نازلى ؟؟ مش ممكن ، لازم نعمل حاجه ) ونجدها تتصل هاتفيا بالسفير البريطانى وبعدها يأتى مشهد وفاة أحمد حسنين بالحادث ، بل و عندما تتصل شويكار بالسفير البريطانى يقطع المشهد بدون حرفية على الاطلاق ، أى أننى أستنتج أن راويه راشد أرادت توريط شويكار فى الحادث المدبر وربما فى أخر لحظه فى غرفة المونتاج تم قطع تكملة المشهد ، وربما سيكون كالأتى :
سيادة السفير: حسنين باشا يجب التخلص منه و أوكل لك هذه المهمة !!
وبالطبع من غير المعقول أن تكون شويكار هى من دبرت لإغتيال أحمد حسنين ، فالاميره شويكار تعاملت مع الطلاق بمنتهى الحكمه والعقل ، بالإضافه إلى أن الأميره شويكار تزوجت 5 مرات ، أى أنها تدرى جيدا أن هناك زواج وطلاق وهذه هى الدنيا ، بل وأن هناك بعض الحفلات والعزائم التى كانت تنظمها الأميره شويكار كان أحمد حسنين ضيفا بها ، والأكثر من ذلك أن شويكار لم تكن كما أظهرها المسلسل _ تتأمر على نازلى _ فهى ظلت مقربه من نازلى حتى بعد طلاق أحمد حسنين ولطفيه .
- السلطانة ملك كانت فعلا كما يظهرها المسلسل سيدة بمعنى الكلمة ووالدتى تؤكد هذا الكلام .
- لأعطى راوية راشد حقها ، فبدون شك أن الكتاب - وقد قرأته شخصيا - يتعامل مع شخصية حسنين بمنتهى الجديه ويعطى الرجل حقه ، فقد حللت راويه راشد شخصية حسنين جيدا ولم تهمشه على الاطلاق ، اما أداء نايه الجندى ، فأنا لم أقل شيئا جديدا لم يصرح به النقاد ، فجاءت تصريحاتا متطابقه تماما ، وهى أن ناديه الجندى أدت ناديه الجندى وليست الملكه نازلى ، واصبحت المشاهد عرض أزياء فقط لا غير . وتفوقت وفاء عامر بالطبع عليها .
- هناك حوار مع الفنان محمود قابيل فى جريدة المصري اليوم بتاريخ ( 12 سبتمبر 2010 ) يقول فيه أنه كان يتمنى تجسيد شخصية أحمد حسنين ، وهذا هو نص الحوار :
(لم يتقابل محمود قابيل ونادية الجندى من قبل، وتحقق أول تعاون فنى بينهما فى «ملكة فى المنفى»، وهى تجربة وصفها «قابيل» بأنها شديدة التميز والاختلاف، خاصة أنها تصحح مفاهيم مغلوطة حول هذه الملكة وتلك الفترة التاريخية.
أكد «قابيل» أن الثقافة العامة عن «نازلى» وعائلة محمد على خضعت لبعض المغالطات أو المعلومات غير الدقيقة، ورغم أنه كان من هواة قراءة التاريخ، فإن معلوماته عن «نازلى» استقاها من محيط عائلته، حيث كانت تربط والده بالعائلة الملكية علاقة صداقة، حيث كان والده صديقا لإسماعيل باشا شيرين، وزير الحربية، زوج الأميرة فوزية، ابنة الملكة «نازلى»، وبحكم هذه الصداقة السياسية، عرف «قابيل» معلومات عن «نازلى» يسيطر عليها الانطباع السلبى، ولكن ذلك الانطباع تغير بعد أن قرأ أكثر من كتاب فى التاريخ بعد حدوث الطفرة الثقافية فى العالم وإتاحة تحصيل المعلومات عن أى شخص بكل حرية.
قال «قابيل»: مسلسلات السيرة الذاتية الخاصة بالسياسيين والأشخاص المرتبطين بالتاريخ تشكل نقلة مهمة فى مستوى الوعى عند الناس وهى وسيلة تعريف قوية جداً، وقد تحمست بعد أن عرفت أن قصة «نازلى» سيتم تحويلها لمسلسل تليفزيونى بطولة نادية الجندى، وفوجئت باتصال من راوية بياض ترشحنى لأحد الأدوار المهمة بالمسلسل، فرحبت على الفور، وأرسلت راوية راشد لى الكتاب وقرأته وكنت متحمسا لشخصية أحمد حسنين باشا،
خاصة أنه رجل مميز ومحرك للتاريخ، لكن تم ترشيحى لدور «السيناتور لاروز»، وهو شخصية كانت موجودة بالفعل وساعدت «نازلى»، لكن لم يذكر بالشكل الكافى فى التاريخ، وقد حولت راوية راشد الشخصية للحم ودم وتفاصيل جميلة، خاصة أن هذا الرجل كان مستشرقا ومهتما بالحضارة الشرقية، وأحدث الدور ردود أفعال رائعة، كما كان التعاون الأول مع نادية الجندى مثمراً جداً )
وهذا هو لينك الخبر (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=269412&IssueID=1892 )
و أنا بدورى أعلق على هذا الكلام ، فكان هناك تعمد من قبل لا اعلم من بالظبط ، المخرج أم الكاتبه على تهميش دور حسنين باشا حتى الإستعانه بممثل لا يستطيع بث روح حسنين فى الشخصيه ، حيث أنه لا يصلح للدور وإعطاء محمود قابيل دور السيناتور ، وأعتقد أن محمود قابيل كان سيعطى الشخصيه تنفسا صناعيا يبقيها حيه طوال المسلسل فقط لا غير ، لأن الشخصيه أصلا مقصود تهميشها بالمسلسل ، وطبعا اعتقد أن محمود قابيل يصلح بكل تأكيد لأداء دور حسنين لينافس الاوحد عزت أبو عوف الذى تفوق بكل إقتدار
.....................................................................................................................................
وبالرغم من كل هذه الأخطاء إلا أن هناك ممثلين قاموا بتجسيد الشخصيات بإقتدار مثل :
1- شخصية رياض غالى ( شريف سلامه )
2- شخصية سيناتور لاروز ( محمود قابيل )
3- الأميرات الأربعه ( فوزيه ، فائزه ، فائقه ، فتحيه ) ( منى هلا ، رشا نور الدين ، نور قدرى ، شيرين عادل ) .
4- الأميره فوقيه ( منال سلامه )
5- فؤاد صادق ( عمرو القاضى )
6- باسم مغنيه ( محمد رضا بهلوى )
7- عبد الرحمن أبو زهره ( رضا بهلوى )
8 - الأميره شاهيناز
9- عايده عبد العزيز ( السلطانه ملك ) .
10 - عبد الرحيم باشا صبري ( جمال إسماعيل )
11- نازلى ( فى الشباب ) ( فريال يوسف )
12 - جليله ( والدة رياض غالى ) سلوى محمد على
13- الاميره نعمت الله ( إيفا )
............................................................................................................
عند الإعلان عن كتابة هذا الموضوع ، أرسل لنا بعضا من قراء المدونه أراؤهم حول المسلسل وكانت تلك هى تعليقاتهم :
صفوت محمود
مسلسل ملكة في المنفى يحمل الكثير من التعاطف مع الملكة نازلي رغم موضوعية كاتبة المسلسل الدكتورة راوية راشد ..لكن الحقيقة التاريخية أن الملكة نازلي هي سبب ضياع العرش وسبب رئيسي لما حدث لمللك مصر الملك فاروق الأول رحمه الله ... ولعل المسلسل تجاهل الكثير من التصرفات الماجنة لملكة مصر إضافة إلى تنصرها وتحولها عن الدين الإسلامي .. لكن على كل حال قدم المسلسل لنا جوانب غامضة من حياة الملكة والأميرات لم يتعرض لها أحد من قبل .
Maha Ali
الازياااااااااء والديكوووووووور واسلوب التصويييير كان مهييين جداااا
Jessy Mussa
وعاوزه اقول حاجه ان جلالتها كانت زيها زي اي بنت ناس في زمانها مقفول عليها و مش من حقها توافق او ترفض و جلاله الملك فؤاد من قسوه المنفي و الغربه الي شافهم في حياته كان في منتهي القسوه مع الكل حتي مع اولاده و ده كان لمصلحتهم من وجه نظر جلالته و لم تكتشف جلالتها انه صح الا بعد فوات الاوان .
و بعدين الامير محمد علي هو الي اقترح علي جلالتها ان الملك فاروق يتجوز من الاميره خديجه حسن ابنه الامير حسن ابنه عمه لكن الملكه نازلي رفضت و فضلت الملكه فريده اولا ماحبتش تكسر بقلب ابنها و ثانيا ما كنتش عاوزه اميره من العائله العلويه تتعالي عليها ثانيه الاميره نسل شاه زي القمر و مؤدبه و محترمه جدا هي و اخواتها و ماجوش مصر غير بعد جواز الملك فاروق من الملكه فريده و كان الملك فاروق بيعاملهم علي انهم اخواته و تم زواج الاميره نسل شاه من الامير محمد عبد المنعم ايه بقي الي جاب سيره ان العائله قررت تجوز الملك فاروق اصلا لنسل شاه او غيرها
الاميره فوزيه اطال الله عمرها و ابقاها زي البسكوته رقيقه و مؤديه بشهاده الجميع و الاميره اشرف كانت و لا تزال مؤدبه و محترمه و الاميرات و الملكه فريده اعتبروها واحده منهم و كانت علاقتهم بيها كويسه و هي بنفسها قالت ان الملك فاروق كان رقيق و خجول و مؤدب زياده عن اللزوم يعني ماعكسهاش زي ما بعضهم قالوا و انه كان بيجري وراء الاميره اشرف في كل حتي و الاميره فوزيه و الشاه زيهم زي اي اتنين اتجوزا و ماتوفقوش مع بعض و لما الملك فاروق طلب الطلاق الشاه وافق و ابقي ابنته معه زي اي اب في الدنيا في ايه عشان ده كله و اغتصاب ايه بقي عيب كده
و بعدين الملكه نازلي كانت مصريه و جمالها مصري صميم و لم تكن في يوم ما شقراء و لا غلسه في كلامها و دمها تقيل كده و بعدين نفسي اشوف مسلسل متصور في الأربيعينات مصري بيجيبوا الديكور صح و لا الملابس مظبوطه و لا حتي الممثلين اقرب للواقع
و بعدين الاميرات ما كنوش متعجرفين بالشكل ده و لا واحده فيهم كانت بتعرف ترد و لا تزعق كلهم رقه و زوق و ادب و بيتكلموا فرونساوي و انجليزي اجاده تامه مش لغات جايه من الصعيد و جلاله الملك فاروق كان ملك شعبي يعني ما كنش كلامه و دمه تقيل كده و لا بيزعق و لا علاقته بامه كانت وحشه بالعكس ده من ضمن مشاكله حبه لامه الزائد عن اللزوم و تعلقه بها و اعتباره مسئول عن اخواته البنات و جلالتها ماحتش بقيمه ابنها الا بعد وفاته و لما شافت سنين الغربه و المرار بعيد عنه
و ليه لم يتم ذكر ان الاميره فائزه تطلقت من جوزها النبيل روؤف و سافرت الي والدتها في امريكا و ظلت هناك حتي وفاته و عادت لتدفن في مصر في و بعدين جلاله الملك فاروق تعرض لحادثه محاوله اغتياله و نجي منها باعجوبه و زاد وزنه بعديها و تضخم و زاد شعر جسمه و لم يتكرم المخرج باظهار ده و كمان الاميره فوقيه كانت مش جميله و في حالها و ليست صاحبه شخصيه مستبده و بتتدخل فيما لا يخصها وهي العائله المالكه كانوا قاعدين لبعض علي الواحده وديه قالت و دي عملت دول ناس محترمين و متربيين .
و بعدين المسلسل معمول عن الملكه نازلي في صور كتير اوي موجوده بسهوله في كل حتي عن جلالتها في شبابها و قبل زواجها من الملك فؤاد و بعد وفاته و حياتها معاه وبرضه عن حياتها في القصر الملكي مع ابنها و جلالتها ماكنتش بتبيع و تشتري في ابنها كانها هي الحاكم الامر الناهي عليه بالعكس هي كانت بتحب ابنها و ما حستش بقيمه حبه ليها و اد ايه هو كان غالي عليها الا لما رياض غالي بهدلهم في المنفي هي و بناتها و في اواخر عمرها وزنها زاد و ما كنتش قادره تمشي فيها و الفتره الي كانوا عايشين فيها في امريكا كانوا الناس هناك بيتكلموا باللهجه الانجليزيه مش الدارجه دلوقتي و ازياء الستينات و اوائل السبعينات كانت مختلفه عن الملابس العجيبه ديه
Nona Alsaihati
صح في الوقت اللي كانوا مسافرين امريكا قبل الاميره ما تتزوج رياض غالي كانت نادية الجندي في بعض المشاهد بتلبس بنطلون واعتقد الفتره دي ماكانوش بيلبسوا بنطلونات اصلا
Jessy Yehia
ايوه الاميره فايزه بعد طلاقها من النبيل محمد علي روؤف سافرت الي والدتها هناك في امريكا و ظلت معهم ليه المسلسل ما ذكرش النقطه ديه و ليه ما ذكرش ان الاميره فائزه بقيت مع ابناء اختها بعد وفاه والدتهم الملكه نازلي .
و ليه ما ذكرش ان الاميره فائزه اتعرضت لمشاكل كتيره بعد طلاقها من زوجها و ليه ما ذكرش فتره وفاة الملك فاروق في روما و ليه ما ذكرش برضه ان الملكه نازلي بعد وفاه ابنتها اتي بقيت في دير راهبات حتي وفاتها بعدها بسنه ، فيه امور كتيره لم تذكر و امور اكثر مالهاش دعوه بالحقيقه
Azza Allam
ليه المسلسل ما تعرضش لاواخر ايام الملكة نازلي واعتناقها المسيحية ودفنها في مقابر مسيحية علي الرغم مؤلفة العمل راوية راشد هي اللي وثقت الكلام ده في قصتها لان نهاية المسلسل مبتورة بالشكل اللي اتعرضت به
Omar Ahmed
اريد ان اضيف مشهد ليلة الدخلة بين الملك فؤاد و الملكة نازلي في الحلقة 3 و اظهار الملك كذئب بغتصب غنمية بالقوة و هي لم تكن اخلاق النبلاء و الملكة نازلي لم تروي تفاصيل ليلة الدخلة لاحد فكيف اتوا بهذه التفاصيل المشهد الاخر المتعلق بيوم 26 يوليو و وجود الاميرة فائقة و زوجها فؤاد صادق في الاسكندرية وقت الانقلاب مع انها كانت هي و زوجها في دورة الاولمبياد في فنلندا و هذا تم ذكره في مذكرات الملك فاروق التي كتبها بعدها بشهور قليلة
.............................................................................................
وأخيرا ، شكر وتقدير لكل من ساهم بإخراج هذا الموضوع إلى النور
إعداد :
إيمان الشرقاوى
محمد ممدوح فايق
0 comments:
Post a Comment