ماذا أفعل حينما يكون في رضاك موتي وتعلم ذلك ...
وأعلمه ،
وأصر علي إرضائك وتعش كل يوم باحثاً عني لأرضيك !!
أرجوك خبرني وتساءل أنت ..
خبرني لم تبحث مستميتاً عني وتعلم أن هناك هلاكي ؟؟؟؟؟؟؟؟
وتساااااااااااااءل حد الحيرة ...
تري أأرضيك لأني أحبك ؟؟؟ أم لأني وجدت في إرضائك طريقي الامن للهلاك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
0 comments:
Post a Comment